آخر الأخبار

02‏/02‏/2020

فبراير 02, 2020

مطلوب موظف قطع تذاكر لشركة في اسطنبول

مطلوب موظف قطع تذاكر ومنسق سياحة في شركة سياحة وسفر داخل إسطنبول لديه معرفة وخبرة في:

قطع التذاكر على أحد أنظمة قطع التذاكر العالمية.
خبرة في تنظيم الكروبات السياحية وحجز الفنادق.
الشروط:

لديه إقامة إسطنبول (تركي الأصل او مجنس تركي).
يتكلم اللغة العربية والتركية.
يفضل وجود اللغة الإنكليزية.
لديه القدرة على تحمل ضغط العمل والعمل ضمن فريق.
يرجى ارسال ال C.V. الى العناوين التالية:
zadturizm@gmail.com
فبراير 02, 2020

مطلوب مصمم جرافيكي (رجل) للعمل بدوام كامل مكتبي.

اتقان الموشن جرافيك.

اتقان المونتاج.

سرعة الانجاز.

الابداع و عدم نسخ التصاميم من صفحات اخرى.

قادر على عرض مجموعة تصاميم سابقة له لاظهار تجربته.

قادر على العمل بأحدث برامج التصميم.
الدوام من الساعة التاسعة للساعة السادسة مساءا. السبت ينتهي الدوام ساعة ثلاثة. الأحد عطلة.

كل الاجهزة متوفرة في الشركة.

فترة شهر تجريبية و بعدها يوقع عقد.

المكتب ب إكي تاللي صناعي.

يرجى التقديم من طرف فقط من تنطبق عليه الشروط.

00905524570030
فبراير 02, 2020

حصيلة هجوم “تحرير الشام” على حي جمعية الزهراء في حلب

أعلنت “هيئة تحرير الشام” إيقاف هجومها على أحياء يسيطر عليها النظام السوري في أطراف مدينة حلب من الريف الغربي.

وقال “مصدر عسكري” لشبكة “إباء” التابعة لـ”تحرير الشام”، عبر تلغرام، أمس السبت، إن مجموعة “العصائب الحمراء” التي دخلت حي جمعية الزهراء تمكنت من العودة إلى مواقعها، دون إصابات.

وبحسب شبكة “إباء”، فإن “الهيئة” نفذت عدة عمليات بسيارات مفخخة استهدفت مواقع للقوات النظام وللميليشيات الإيرانية في المنطقة.

وأحصت الشبكة نتائج العملية، مشيرة إلى مقتل خمسة عناصر من القوات الروسية، وأكثر من 65 عنصرًا من قوات النظام، بالإضافة إلى إصابة 30 آخرين، وتدمير دبابة، وراجمة صواريخ وخمس سيارات بيك آب، واغتنام كمية من الأسلحة والذخائر، وفق “إباء”.

من جانبها ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، أمس السبت، إن قوات النظام تصدت لهجوم بأربع عربات مفخخة ودمرتها قبل وصولها إلى أهدافها، على أطراف حي جمعية الزهراء غرب مدينة حلب.

ولم تذكر “سانا” أي أنباء عن وقوع قتلى، كما لم تذكر وزارة الدفاع الروسية حتى ساعة إعداد هذا التقرير، أي أنباء عن وقوع قتلى لها في الهجوم.

وجاء هجوم “تحرير الشام”  بالتزامن مع إعلان “الجيش الوطني السوري” بدء معركة عسكرية في ريف حلب الشرقي ضد قوات النظام السوري، إلا أن هذه المعركة توقفت أيضًا بعد ساعات على انطلاقها.

وتشهد جبهات ريف حلب الغربي معارك كر وفر بين قوات النظام المدعومة من الميليشيات الإيرانية وبين فصائل المعارضة التي تعلن بشكل متكرر خسائر النظام.

المصدر عنب بلدي
فبراير 02, 2020

الأردن يضبط شحنة مواد مخدرة قادمة من سوريا

قال الموقع الرسمي للجيش الأردني إنه أحبط محاولة تهريب شحنة مواد مخدرة، إلى البلاد قادمة من سوريا، هي الأولى خلال العام الحالي.

وصرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة أمس الجمعة، 31 من كانون الثاني، أن تنسيقًا جرى بين الجيش و”إدارة مكافحة المخدرات” لمنع شحنة المواد المخدرة من عبورها إلى البلاد، ولفت المصدر أنه تم ضبط 805 كفوف حشيش.

وبحسب الموقع، فإن المتهمين بالتهريب تراجعوا إلى الأراضي السورية دون أن يجتازوا الحدود الأردنية، على خلفية تطبيق حرس الحدود الأردنية لما يسمى بـ “قواعد الاشتباك”.

وتعد الشحنة سالفة الذكر هي الأولى التي جرى تسجيلها خلال عام 2020، بعد أن سبقتها شحنة تهريب تم ضبطها في 29 من كانون الأول نهاية العام الماضي، ضمت 14 كفًا و200 ألف حبة مخدرة.

وتشهد الحدود السورية الأردنية عمليات تهريب مستمرة لعدد من المواد والسلع، بينها الغذائية والمواد المخدرة، عبر معابر غير شرعية تربط بين البلدين.


المصدر عنب بلدي

فبراير 02, 2020

تركيا ترسل أرتال عسكرية وتنشئ ثلاث نقاط مراقبة وعشرة حواجز عسكرية في إدلب

دخل رتلان عسكريان تابعان للجيش التركي إلى الأراضي السورية، تعزيزًا لنقاط مراقبتها في منطقة “خفض التصعيد” في إدلب، في حين ما زال رتل ثالث ينتظر عبور الحدود.


وأفاد مراسلون في إدلب أن الرتلين التركيين دخلا إلى سوريا منذ صباح اليوم، الأحد 2 من شباط، كما يوجد رتل تركي ثالث يستعد للدخول إلى سوريا من معبر كفرلوسين على الحدود السورية- التركية، مبينًا أن هذه الأرتال تتوجه نحو ريف حلب الجنوبي مرورًا بريفي إدلب الشمالي والغربي.

ودخول هذه الأرتال مستمر، كما أنها ستدخل لاحقًا تعزيزات عسكرية أخرى، كما وضح المصدر الموثوق، مشيرًا إلى أن هذه القوات ستتمركز في المناطق الواقعة بين حلب وسراقب، وبين سراقب واللاذقية.

وأكد شهود عيان في المنطقة، أن الجيش التركي أنشأ خلال دخوله من إدلب إلى ريف حلب الجنوبي حواجز عسكرية بلغ عددها حتى الآن إلى عشرة.

وتوزعت القوات التركية الجديدة، في منطقة الصوامع، ومفرق كفر عميم جنوب شرقي سراقب، وتل عيس والراشدين جنوبي حلب، إضافة إلى إنشاء حواجز عسكرية تركية جديدة على الطريق الدولي “M5″، بحسب الشهود.

وذكرت “شبكة المحرر” الإعلامية التابعة لـ”فيلق الشام” المرافق للأرتال التركية، اليوم، أن الجيش التركي سينشئ نقطة مراقبة جديدة على الأتستراد الدولي (دمشق-حلب) بين بلدة الزربة وبلدة خان طومان بريف حلب الجنوبي.

وفقًا للشبكة ذاتها، أنشأ الجيش التركي نقطة مراقبة جديدة في مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي، أمس السبت، 1 من شباط، على الطريق الدولي (دمشق- حلب) المعروف باسم “M5”، وتعتبر هذه النقطة الثالثة التي ينشئها الجيش التركي في محيط مدينة سراقب.

وفي 30 من كانون الثاني الماضي، أنشأ الجيش التركي النقطة الثانية له في الجهة الشمالية من المدينة، التي سبقها إنشاء أول نقطة في منطقة صوامع الحبوب جنوب المدينة.

وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها للقوات التركية خلال رفع سواتر حول مدينة سراقب في ظل تقدم قوات النظام السوري نحوها.

ولا يعرف حتى الآن دور النقاط العسكرية التي تنشئها تركيا في سراقب، خاصة بعد محاصرة ثلاث نقاط سابقة من قبل قوات النظام في ريف حماة الشمالي وريف إدلب الجنوبي.

وتحاول قوات النظام مدعومة بالطائرات الروسية التقدم في ريف إدلب الجنوبي، للسيطرة على مدينة سراقب، بعد سيطرتها في وقت سابق من كانون الثاني الماضي، على مدينة معرة النعمان “الاستراتيجية”.

وتكمن أهمية سراقب باعتبارها نقطة تقاطع الأوتوسترادات الدولية، “M5” الذي يربط بين دمشق وحلب و”M4” الذي يربط بين حلب واللاذقية.

المصدر عنب بلدي
فبراير 02, 2020

ثلاثة أحداث تؤكد تضارب المصالح التركية - الروسية في سوريا

شهدت الساحة السورية خلال الأيام الماضية أحداث ميدانية وتصريحات سياسية، دللت على وجود تضارب في المصالح الروسية التركية على الأرض السورية.


وكشفت هذه الأحداث الغطاء عن وجود خلاف بين أنقرة وموسكو بشأن شكل ومستقبل المنطقة المتبقية بيد المعارضة في الشمال السوري.

تهديد أردوغان بالقوة العسكرية
كان تصريح الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الذي حمل تهديدًا ووعيدًا لقوات النظام السوري، المستمرة في أعمالها العسكرية في إدلب، هو الإشارة الأولى على ظهور الخلاف بين روسيا وتركيا.

وهدد أردوغان، في 31 من كانون الثاني الماضي، باستخدام القوة العسكرية في سوريا من أجل “إرساء الاستقرار”، وخاصة في محافظة إدلب.

وأضاف أن بلاده لن تتردد في القيام بكل ما يلزم إزاء ذلك، بما يشمل استخدام القوة العسكرية.

ويأتي تهديد أردوغان في الوقت الذي تتصاعد فيه وتيرة عمليات القصف والهجمات التي يشنها النظام بدعم روسي على ريفي إدلب وحلب.

ويحاول النظام السيطرة على مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي، بعد سيطرته قبل أيام على مدينة معرة النعمان “الاستراتيجية”.

ويرمي النظام من محاولاته هذه إلى فرض سيطرته بشكل كامل على طريق”M5″ الدولي.

وتُرجم تهديد الرئيس التركي، من خلال تعزيز وجوده على الطريق الدولي “M5” عند مدينة سراقب، حيث أنشأ فيها ثلاث نقاط مراقبة، كان آخرها أمس السبت، في الجهة الشرقية من المدينة.

إضافة إلى دفع تركيا بتعزيزات عسكرية إلى نقاط مراقبتها في منطقة “خفض التصعيد” في إدلب، حيث دخلت، اليوم، الأحد 2 من شباط، ثلاثة أرتال من الجيش التركي عبر الحدود السورية، تضم عدد كبير من الآليات والمعدات العسكرية، وفق مراسل عنب بلدي في إدلب.

ولفت المراسل إلى أنها توجهت نحو ريف حلب الجنوبي مرورًا بريفي إدلب الشمالي والغربي.

اقرأ أيضًا: “أستانة ميت”.. ماذا يعني تعطيل المسار السياسي الأطول بشأن سوري
في حين تحدث شهود عيان من المنطقة لعنب بلدي أن الجيش التركي أقام خلال دخوله من إدلب إلى ريف حلب الجنوبي عدة حواجز عسكرية.

من جانبها لم تنشر وزارة الدفاع التركية، حتى ساعة إعداد هذا التقرير، معلومات عن الأرتال العسكرية الثلاثة، ولا عن الغرض من دخولها وتوزعها بين ريفي إدلب وحلب.

معارك خاطفة
كان لافتًا أمس السبت، بدء فصائل المعارضة معركتين منفصلتين في ريفي حلب الجنوبي والشرقي، استمرت لساعات، وانتهت بعد إيصالها رسائل إلى قوات النظام وروسيا.

وشن “الجيش الوطني السوري” المدعوم من تركيا، بحسب ما أفاد به مراسل عنب بلدي في ريف حلب الشرقي، هجمات على مواقع النظام السوري جنوب مدينة الباب.

وتركزت الاشتباكات على جبهات الدغلباش وأبو الزندين بريف مدينة الباب شرقي حلب.

وتعتبر هذه الجبهة هادئة، بين النظام والمعارضة منذ سيطرة الأخيرة عليها في آذار 2017.

وتواصلت عنب بلدي مع الناطق باسم “الجيش الوطني” الرائد يوسف حمود، لمعرفة سبب اختيار جبهة هادئة لمهاجمة النظام منها، لكنه قال إن لا معلومات لديه حول هذه المعركة.

وبالتزامن مع معركة ريف حلب الشرقي، شنت “هيئة تحرير الشام” وفصائل من “الجيش الوطني”، هجومًا مباغتًا على مواقع النظام في حي جمعية الزهراء بريف حلب الغربي، حيث تم استخدام عدة عربات مفخخة.

وأحصت شبكة “إباء” التابعة لـ”تحرير الشام”، عبر تلغرام، أمس السبت، نتائج الهجوم، مشيرة إلى مقتل خمسة عناصر من القوات الروسية، وأكثر من 65 عنصرًا من قوات النظام، بالإضافة إلى إصابة 30 آخرين، وتدمير دبابة، وراجمة صواريخ وخمس سيارات بيك آب، واغتنام كمية من الأسلحة والذخائر، وفق “إباء”.

وأكد الناطق باسم “الجبهة الوطنية للتحرير” المنضوية في “الجيش الوطني”، النقيب ناجي مصطفى، مشاركة عناصر من “الجيش الوطني” في الهجوم على حي جمعية الزهراء.

وقال لعنب بلدي، اليوم، الأحد 2 من شباط، إن الهدف من الهجوم هو إرباك قوات النظام، مؤكدًا إيقاع خسائر في صفوفها.

ولفت إلى أن الهجوم كان مخططًا له منذ أيام، وأن مقاتلي الفصائيل لم يكونوا يريدون التمركز في الحي بعد الدخول إليه.

من جانبها ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، أمس السبت، أن قوات النظام تصدت لهجوم بأربع عربات مفخخة ودمرتها قبل وصولها إلى أهدافها، على أطراف حي جمعية الزهراء غرب مدينة حلب.

ولم تذكر “سانا” أي أنباء عن وقوع قتلى، كما لم تذكر وزارة الدفاع الروسية حتى ساعة إعداد هذا التقرير، أي أنباء عن وقوع قتلى لها في الهجوم.

قصف للمرة الأولى
من الأحداث التي تؤكد الخلاف الروسي التركي في سوريا، هو قيام طائرات روسية، أمس السبت، بقصف مدينة الباب.

واستهدفت خمس غارات جوية مدينة الباب شرقي محافظة حلب للمرة الأولى منذ عملية “درع الفرات”، مخلفة إصابات طفيفة بين المدنيين وحرائق في المدينة.

وقال مسؤول مركز الدفاع المدني في مدينة الباب، أسامة الحجار، لعنب بلدي، اليوم الأحد، 2 من كانون الثاني، إن ثلاثة أشخاص أصيبوا بشظايا متنوعة، وأحرقت الغارة الجوية جامع “الشيخ دوشل” ودمرت ثلاثة منازل، جراء الغارات الجوية الخمس التي أحصوها على المدينة.

ووفقًا للحجار، فإن هذه الغارة هي الأولى من نوعها على المدينة بعد السيطرة عليها في عملية “درع الفرات” عام 2017، التي نفذها “الجيش الوطني السوري” بدعم تركي، ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”.

المصدر: عنب بلدي
فبراير 02, 2020

تركيا ترسل متاريس اسمنتية إلى الحدود السورية

أرسل الجيش التركي، الأحد، تعزيزات لوجستية إضافية إلى وحداتها العاملة على الحدود مع سوريا.

وبحسب مراسل الأناضول، وصلت 15 شاحنة عسكرية محملة بمتاريس اسمنتية إلى قضاء ريحانلي بولاية هطاي.

ويصل ارتفاع المتاريس الاسمنتية إلى مترين، ووزن الواحد منها 9 أطنان.

وتتميّز المتاريس المرسلة إلى الحدود السورية، بأنها مقاومة للرصاص.